وقال المسؤول الإعلامي لمكتب الصدر خلال مؤتمر صحفي: "هناك أصوات تعلو لإلغاء أو تأجيل الانتخابات من قبل الأحزاب وبعض مثيري الفتن، ونحذر من إلغائها وندعو المواطنين إلى تحديث سجلاتهم".
وأضاف، أن "الصدر يؤيد الحملة التي يحاول رئيس الوزراء القيام بها ضد الفاسدين، ولابد من خضوع جميع الأحزاب لذلك وإحالة الفاسدين إلى القضاء".
وأكد وزير الثقافة العراقي، المتحدث باسم الحكومة، حسن ناظم، السبت الماضي، رغبة الحكومة بمراقبة دولية للانتخابات لضمان نزاهتها.
وفي وقت سابق شدد رئيس الحكومة العراقية، مصطفى الكاظمي، على إصرار حكومته للمضي في إنجاح الانتخابات المبكرة التي من المقرر أن تجري في السادس من يونيو المقبل.