وأوضح المسؤول الصحي، أن 15 لقاحاً مرشحاً خضعت للتجارب السريرية، وتمر 5 نسخ منها بالمرحلة الثالثة والأخيرة من التجارب، من ضمنها لقاحا سينوفاك، وسينوفارم.
وكشف أن بلاده لا يمكنها توفير الظروف المناسبة لإجراء المرحلة الثالثة من التجارب، في ظل انتشار الفيروس بشكل كبير، "ولذلك تجرى الاختبارات في الخارج".
وأكد أن "الدراسات الجارية تخضع للمراجعات العلمية، ويجب أن تتوافق مع القوانين، واللوائح، والمعايير الدولية لضمان سلامة وفاعلية اللقاح".
وحققت الصين تقدما كبيرا منذ إعلانها الاستخدام الطارئ للقاح فيروس كورونا، في يونيو/ حزيران.
واستلمت اندونيسيا أول دفعة من لقاح شركة "سينوفاك" في بداية ديسمبر/ كانون الأول، ووافقت البحرين والإمارات على استخدام لقاح شركة "سينوفارم"، بينما وقع كل من تركيا، والبرازيل، وسنغافورة على اتفاقيات شراء مقدمة مع سينوفاك.