المملكة الشقية
تحاول السعودية التي ليس لها من اسمها نصيب، أن تغطي وجهها البشع القذر الذي لا يمكن أن يختفي ، تنكر علاقتها بقاعدة قيفة والدواعش مع وجود كل الأدلة الحسية والمعنوية وأختام السعودية على اوراقهم وعلى خيامهم، هذا في جانب ، وفي الجانب الثاني تتحرك بعدتها وعتادها واسلحتها وبمجموعات من أجل السيطرة على المهرة وعلى منفذ شحن ، وهي المحافظة التي لا تمت بصلة إلى أهدافها القذرة التي أعلنتها في حربها على اليمن، وعلى كلٍ فوجه المملكة الشقية القذر لا يمكن أن يغطيه إعلامها ولا إعلام مرتزقتها، وستظل بهذا الوجه القبح الذي سيدفن في التراب على أيدي الأحرار اليمنيين الذين لا يقبلون الذل ولا الاحتلال.
أبو الحسين-تعز