وشهدت المسيرات في وسط بيروت توترا، دفع بقوات مكافحة الشغب إلى الفصل بين المحتجين ومجموعات شبابية رافضة لشعارات تطلق خلال الاحتجاجات.
ودفع الجيش بتعزيزات عسكرية إلى مداخل ساحة الشهداء لمنع المحتجين من الاحتكاك مع مجموعات شبابية رافضة للشعارات المرفوعة.
كما دعا محتجون للتظاهر أمام السفارة الأميركية في عوكر شرق بيروت، للتعبير عن رفض الممارسات بحق المحتجين، واستنكار التدخلات الأمريكية في شؤون لبنان الداخلية.