واكد البيان أن امال واحلام المثلث السرطاني لامريكا والكيان الصهيوني والرجعية الوهابية ستتلاشى وتمرغ بالاوحال ولن تكون لها اية نتيجة سوى سرعة اندحار المحتلين والانتصار النهائي للشعب الفلسطيني.
وجاء في بيان وزارة الدفاع : رغم مرور أكثر من 40 عاما على تسمية يوم القدس العالمي من قبل الامام الخميني الراحل دعما للشعب الفلسطيني وادانة الكيان الاسرائيلي الغاصب ، فقد تحول هذا اليوم الى قضية دولية ومطلب عالمي ، وبالتالي كانت الجمهورية الاسلامية هي السباقة في حمل راية العدالة ومقارعة الظلم العالمي.
واشار البيان الى أن من المؤكد ان الطريق الوحيد لانقاذ قبلة المسلمين الاولى من مخالب الكيان الصهيوني الدموي هو دعم ارادة الشعب الفلسطيني لطرد المحتلين من ارض فلسطين المقدسة وعودة ابنائها المشردين.