وشدد زالى على أن النظام الطبي في إيران لم يتخلف على الإطلاق عن البروتوكولات الصحية العالمية منذ الأيام الأولى من انتشار كورونا، بل قام بنفسه بصياغة الكثير من البروتوكولات على أحسن وجه.
وصرح: لقد أثبت انتشار فيروس كورونا أن الأطباء الإيرانيين لهم اليد العليا في المنطقة، وقد أثبتت اليوم القدرات العلمية والبحثية العالية للباحثين الإيرانيين في جميع مجالات الطب، بما في ذلك مكافحة كوفيد-19 المستجد.