وأضاف آية الله نوري همداني في البيان، "هناك أخبار مفجعة هذه الأيام عن وضع المسلمين المضطهدين في الهند وهو أمر محزن ومؤثر للغاية".
وتابع البيان، "الأمر المؤسف جدا هو ان كل هذه الفظائع المأساوية يتم ارتكابها في أجواء يسودها صمت وسائل الإعلام الدولية، وسط تفرج زعماء الدول الإسلامية ومنظمات حقوق الإنسان".
وأعرب آية الله نوري همداني عن أمله في أن تضع الحكومة الهندية نهاية لهذه الجرائم فورا من خلال اتخاذ التدابير اللازمة ومع الأخذ بنظر الإعتبار الخلفية الثقافية والتاريخية العريقية لمواطنيها في مكافحة الهيمنة العالمية والإستعمار، ليتمكن المسلمون في هذا البلد من العيش والعمل بحرية هناك كما في الماضي؛ مجددا ادانته لكافحة جميع اعمال القتل والتمييز.