جاء ذلك ردا على تغريدة لرئيسة مجموعة الصداقة البرلمانية الفرنسية الايرانية، آن جونتة التي اعربت في تغريدة لها عن املها بالافراج عن فريبا عادل خواه ورولان مارشال (المعتقلين في ايران لادانتهما باتهامات امنية) وكتبت: لنبني العلاقات بين فرنسا وايران على اساس الثقة وليس عدم الثقة.
وجاء رد السفارة الايرانية على ذلك بالتغريدة التالية: الثقة ليست من جانب واحد. بعض المؤسسات الفرنسية تمارس اقصى الضغوط ضد ايران، حتى في مجال الادوية! وحتى أسوأ من الولايات المتحدة!
واضافت السفارة: ان طاقة البلدين لا ينبغي ان تُصرف في "الامد البعيد" على قضايا ناجمة عن عناصر (جهات) ثالثة و"قصيرة الامد".