القدس...مكة ..المدينة المنورة
هذه اراض مقدسة ومحرمة على كل غير المسلمين وهى اوقاف عامة وملك لعامة المسلمين لايحق لاي مسلم ولاشرعيه له سواءا كان فردا اوجماعة اومذهبا اوشعب او سلطة اوملكة او رئيسا مسلما سواء المشرف عليها كونها جغرافيا داخل سيادة واراض دولته كالسعودية وفلسطين اوغيرهم من المسلمين عامة قريبا اوبعيدا لايحق لهم التصرف او الاشراف الفردي او رعاية الملف السياسي بالارض الحرام المقدسة الوقف العام
ما بالك برئيس امريكي مجرم وقاتل .....يقرر ويملك من يشاء ...لاشرعيه له ولايلزمنا وهو عبارة عن موقف سياسي متعصب مع اليهود ومن حقه يتعصب معهم .. لكنه لاشرعيهة ولادستورية لمثل هذا القرار في جميع الشرائع السماوية والدساتير العالمية والانضمة والاعراف والتقاليد لامن قريب ولامن بعيد ....وعليه فيلزم عامه المسلمين التمسك بمقدستنا والدفاع عنها مهما بلغت التضحيات ولن نستسلم ولن نتنازل عن مقدساتنا.