وعليكم السلام ورحمة الله .
1/ مواقع التواصل الاجتماعي ،ادارتها والتحكم بها هي من قبل الولايات المتحدة الاميركية ،وتحديدا من كبريات الشركات الصناعية الاميركية وبرعاية واهتمامات المخابرات المركزية الاميركية وصانعي الاعلام من اليهود الصهاينة في اميركا .
2/ في ظل عدم وجود قوانين واضحة وآليات لتنظيم العمل والتعاطي مع القضايا العامة والاجتماعية عبر وسائل التواصل الاجتماعي ،ستظل هذه الوسائل غير منضبطة بنشر كل ما يريده المستخدم انها الفوضى والحرية غير الملتزمة بمبادئ واخلاق انسانية او بدون اية رادع ديني ..
وبكل الاحوال فإن نشر الفضائح والوثائق الخاصة والعامة عبر وسائل التواصل الاجتماعي له سلبيات كثيرة علئ امن المجتمع وقضايا الحريات الشخصية والاعتبارات الشخصية .
وذلك غير جائز قانونيا وبكل الاعراف ولدى كل الديانات والمعتقدات الاخلاقية ..
سعيد السعيد