وأضاف بورمحمدي، في تصريح أدلى به خلال لقائه ممثل الولي الفقيه في المحافظة المركزية (وسط ايران) وعلماء الدين في المحافظة السبت، إن ايران بلد حقق التقدم والكثير من المنجزات لذا نلاحظ اليوم تصعيد ضغوط الاعداء بسبب شعورهم بالهلع من هذا الامر.
وتابع: إن الموضوع النووي ليس سوى ذريعة يستخدمها الاعداء لوضع العقبات أمام تطور ايران لانهم يخشون من ذلك.
وفي سياق آخر أشار الى المكانة الرفيعة لعلماء الدين في البلاد، موضحاً: أن الدور القيم والمؤثر لعلماء الدين على مدى الثورة الاسلامية وبعد انتصارها لا يمكن انكاره وإن الاعداء يخططون لخلق الهوة بينهم وبين الشعب.
وأكد بورمحمدي على ضرورة تنمية دور الدين على يد العلماء، مشددا على ضرورة مضاعفة العلماء لجهودهم في هذا المضمار.