وأوضح نيفيو أنه بالإضافة إلى تحديد التطورات المهمة، لعب مفتشو الوكالة الدولية للطاقة الذرية دورا شفافا وموثوقا في تأكيد المعلومات الواردة من أجهزة الاستخبارات الأجنبية حول البرنامج النووي الإيراني.
وحول الأضرار التي تكبدتها ايران جراء قصف مواقعها النووية خاصة في ظل خروج مفتشي الوكالة الدولية من ايران قال: لا يزال من السابق لأوانه الحكم بدقة على مدى تأخر البرنامج النووي الإيراني بسبب الهجمات الإسرائيلية والأمريكية.
هذا ويُقدّر تقرير استخباراتي أمريكي أولي ومُسرّب أن الهجمات لم تُضِف سوى بضعة أشهر إلى فترة عتبة إيران النووية.