وبالزوايا المدمرة في بيت لاهيا شمال غزة، تكمل العائلات العادات الرمضانية وسط الجدران المتساقطة والمرافق المحطمة.

وبالرغم من الدمار فإن الحياة لم تتوقف، بل على العكس تبدو أكثر إصرارا، ويواصل سكانها العيش في ظل ظروف تبدو أنها صعبة جدا وخالية من جميع مقومات الحياة.







