الجريمة المنكرة التي حثت يوم أمس تثبت بما لايدع مجالا للشك بأن عدونا أكثر من حقيروأنه لايراعي حرمة الدماء فما بالكم بالدماء الطاهرة التي سالت من طالبات صغيرات لاذنب لهن إلا أنهن يمنيات تحيات لكم ولضيوفكم الكرام