وكان التشييع في هذه المدن بناء على طلب جماهيري من اهالي هذه المدن.
المشاركات الشعبية الحاشدة التي شهدتها مواكب تشييع جثامين شهداء حادث تحطم طائرة الرئيس الشهيد رئيسي كانت مليونية لم تشهد لها ايران مثيلا ألا في تشيع الامام الخميني الراحل رضوان الله عليه والشهيد قاسم سليماني رحمة الله عليه.
من يتابع هذا الفيديو يكتشف كثير من المفاجئات، ويستنتج ان الرئيس الشهيد ابراهيم رئيسي له شعبية لدى الايرانيين تفوق التصور، بل ان شهادته أعدت ترجمة صادقة للشعب بكل شرائحة ومختلف توجهاته لما يجب ان تكون عليه مواصفات رئيس الجمهورية في ايران.