وقال توكاييف في هذه الرسالة أن إيران التي تتمتع بأسس سياسية موثوقة واقتصاد مستقر، تعتبر أحد أعضاء المجتمع الدولي ذوي المصداقية.
وأضاف: أتمنى أن تحقق إيران أهدافا وغايات عظيمة بالوحدة الوطنية والتماسك.
وأكد جومارت توكاييف أن "طهران هي أحد شركائنا الرئيسيين في منطقة بحر قزوين وأعتقد أن علاقات الصداقة العريقة والحوار السياسي ستظل مفيدة كأساس متين لتعزيز التعاون التجاري والاقتصادي والثقافي والإنساني بين البلدين."
وفي الجزء الأخير من رسالته، تمنى الرئيس الكازاخستاني، النجاح والرفاهية لإيران حكومة وشعبا.