وكتب محمد جمشيدي على حسابه في مواقع التواصل الاجتماعي ما يلي: "الرسائل الموجهة الى ايران ليست خطابا الى قائد الثورة الاسلامية ولا شيء آخر سوى تقديم طلب ومناشدة الى ايران".
وأضاف جمشيدي: "اذا كان بايدن يتصور بأنه قام بتحذير ايران فمن الأفضل له ان يطلب من فريقه بأن يعرض عليه النسخة الاخيرة من الرسائل".