في هذه الأيام المعاكسة الأكثر شيوعاً عن طريق مواقع التواصل الإجتماعي
وأكثرها تتم عن طريق الذكور (ولا تقتصر على الشباب )وهم لا يرون الأنثى ولا طريقة حجابها وشكلها لكنهم يُصرّون ويكثرون التحرش ويعتبرونه صداقة أو شيئا طبيعيا وفي بعض الأحيان مع نساء متزوجات أو رجال متزوجين فأنا أُؤيد الأخت المنار من يقيم بهذا العمل هو نابع عن سوء التربية وحالته النفسية وعدم ثقته بنفسه وبُعده عن الألتزام الديني و عدم ورعه عن محارم الله وما نهاه النبي الاكرم صلوات الله وسلامه عليه