وأضافت: "وفقاً لمخطط واشنطن، فإن المسلحين سيتفاعلون مع الخلايا السرية للتنظيمات التكفيرية".
وكانت المجموعات المسلحة المدعومة بشكل مباشر من الولايات المتحدة الأميركية، الموجودة في مناطق التنف والشرق السوري، قد كثفت نشاطها خلال العام الفائت وقصفت منشآت حكومية مرات عدة انطلاقاً من المناطق التي تحتلها القوات الأميركية في المنطقة.
وتكرر خلال الأشهر الأخيرة استهداف المجموعات المسلحة لقوات الجيش السوري وقوى الأمن بعمليات إرهابية في مناطق مختلفة، عبر تفجير عبوات ناسفة بحافلات تقلّ الجنود. وقد تركزت معظم هذه العمليات في محافظتي دمشق ودرعا.