وأوضحت المنظمة، اليوم الأحد، أن الاجتماع المقرر عقده في مقرها في جدة، يأتي بعد التصعيد الإسرائيلي المتواصل الذي تشهده مدينة القدس المحتلة، والانتهاكات المستمرة ضد المسجد الأقصى المبارك.
وكان أبرزها، اقتحام وزير الأمن الصهيوني المتطرف إيتمار بن غفير لباحات الأقصى، وفي ظل محاولات، الكيان الصهيوني، تغيير الوضع القانوني والتاريخي له.