وبعد إعتقال مرتكبي جريمة إغتيال "الشهيد مولوي عبد الواحد ريغي" من قبل منتسبي وزارة الامن، اعترفت هذه العناصر خلال عملية الاستجواب الأولية بطريقة خطف ونقل ومكان احتجاز وطريقة استشهاد مولوي عبد الواحد ريغي.
وبناء على الاعترافات التي تم الحصول عليها، كانت هذه العصابة بصدد اغتيال شخص آخر بعد تهدئة الأجواء التي خلفتها عملية اغتيال الشهيد ريغي.
ويضيف التقرير: نظرا لهذه العملية المعقدة وصلة أحد مرتكبي عملية الإغتيال مع إحدى البلدان البلدان العربية واللقاءات التي عقدت في هذا البلد، فإن التحقيقات من قبل الخبراء جارية وسيتم الإعلان عن نتائجها لاحقا.