وقال وزير الدفاع السويدي إن عضوية الناتو أولوية قصوى بالنسبة للحكومة الجديدة التي تشكلت بعد الانتخابات البرلمانية في سبتمبر.
كما أشار إلى أن مبدأ الدفاع الجماعي للناتو، الذي بمقتضاه يتم التصدي لأي هجوم على الدول الأعضاء، "ضروري للغاية" كعامل ردع.
وفي حديثه عن الزيادة في الإنفاق الدفاعي، أشار جونسون إلى أن السويد تخطط لتحقيق هدف الناتو المتمثل في رفع الإنفاق الدفاعي إلى 2% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2026، قبل عامين من الموعد المحدد، مشيرا إلى أن هذا الرقم لم يتجاوز الآن 1.3% من الناتج المحلي الإجمالي.