وقال رئيسُ القسم المذكور السيّد عقيل عبد الحسين الياسري ، إنّ "هذه التوصيات جاءت لأجل تنظيم وتنسيق عمل مواكب العزاء والخدمة الكربلائيّة، لإحياء أيّام العزاء الحسينيّ وإظهارها بالمظهر الذي يليق بها".
وبيّن أنّ "التوصيات هي: -
-على جميع الإخوة أعضاء المواكب إقامة الصلاة عند سماعهم الأذان وكلّاً في موقعه.
- على جميع الإخوة كفلاء المواكب والهيئات الحسينيّة الالتزام بالتعليمات والتوجيهات الصادرة من قسمنا، بخصوص مواقيت سير المواكب وخاصّةً مواكب وهيئات (عزاء الزنجيل)، منعاً للتزاحم ولانسيابيّة حركة المواكب.
- الالتزام بجميع التوجيهات والتعليمات الأمنيّة الصادرة من الأجهزة الأمنيّة المختصّة وقسمنا، لتفويت الفرصة على أعداء الإسلام ومذهب آل بيت محمد(صلّى الله عليه وآله وسلّم).
- منع دخول الغرباء إلى مواكب العزاء أثناء مسيرها وعدم حمل الأسلحة والآلات الجارحة من قِبل أعضاء الموكب.
- إنّ إدارة العتبتَيْن غير ملزَمة إلّا بالتوقيتات والتعليمات الصادرة عن قسمنا، وعلى كفيل الموكب أو الهيئة إبراز الهويّة الخاصّة بالموكب مع التعهّد القانونيّ عند اقتراب الموكب من العوارض الرئيسيّة قبل الدخول لمنطقة بين الحرمَيْن.
- يتحمّل كفيلُ الموكب أو الهيئة المسؤوليّة الأمنيّة الخاصّة بموكبه ومراقبة وتفتيش الأجهزة الصوتيّة.
- يُسمح بدخول كاميرا فيديو واحدة مع الموكب على أن يحمل المصوّر وشاحاً أو باجاً تعريفيّاً.
- نرجو من الإخوة رواديد المنبر الحسينيّ الالتزام بالوقت المحدّد لهم للقراءة داخل الصحن المقدّس، وهو (عشر دقائق) لكثرة المواكب وتجنّباً للتزاحم وتوقّف سير المواكب.
- نرجو من جميع مواكب وهيئات الزنجيل الالتزام بالوقت المحدّد لنزولها من الساعة التاسعة صباحاً حتّى الساعة الثالثة بعد الظهر؛ لأنّ مواكب اللّطم تبدأ بالنزول من الساعة الثالثة بعد الظهر حتّى منتصف الليل.
- يُمنع دخول الخيول المشتركة في عزاء التشابيه إلى العتبتَيْن المقدّستَيْن، حفاظاً على طهارتهما وقدسيّتهما.
- بعد أذان صلاة الظهر يوم العاشر من محرّم الحرام تبدأ ركضة عزاء طويريج.
- الالتزام برفع التكايا بعد يوم (13) من محرّم الحرام.
- في حال حصول أيّ أمرٍ طارئ (لا قدّر الله) نرجو من جميع الإخوة أفراد وأعضاء المواكب الانسحاب من الشوارع الرئيسيّة وفسح المجال أمام قوّات الأجهزة الأمنيّة لاتّخاذ التدابير اللّازمة".