وعفّرت خدّي في ثرىً مسّ عفره
لجبريل من جنحيه ريشٌ مزغّب
وفيه محاريبٌ لآل محمّدٍ
بهنّ ضراعاتٌ إلى الله تنصب
وآثار أقدام صغارٍ ومهجع
إلى الحسنين الزّاكيين وملعب
وصوت رحى الزّهراء تطحن قوتها
إلى جلد كبشٍ حيث تجلس زينب
رؤى سوف يبقى الدّهر يروي جلاها
وتبقى على رغم البساطة تأشب
......
👆من شعر عميد المنبر الحسيني الشيخ الجليل احمد الوائلي رضوان الله تعالى عليه