أظهرت التعليقات الصهيونية أن الاحتلال بات يحسب ألف حساب ليوم القدس العالمي في ظل المواجهة القائمة في المسجد الاقصى واحتمال تحول يوم القدس الى شرارة للمواجهة ما استدعى استنفارا صهيونيا كبيرا لاسيما في المسجد الاقصى وحوله.
وقال مراسل عسكري للقناة 12 الصهيونية نير دفوري : "مازال أمامنا يوم الجمعة الأخيرة من شهر رمضان و هو يوم القدس ... وبعد ذلك يوم "الاستقلال"، لذا فإن المؤسسة الأمنية مستنفرة حتى الحد الأقصى في القدس والضفة الغربية والخط الفاصل".