واضاف عمر: ان السياسة الخارجية للحكومة مع بلدان الجوار تترك تأثيرات مباشرة على اقتصاد البلاد.
وتابع: ان الاستثمارات الاجنبية في باكستان ضئيلة للغاية وتبذل المساعي لاحداث تغيير في هذا الوضع.
وأوضح أن 90٪ من الأموال المخصصة لمختلف القطاعات تهدف لتشجيع مشاركة المستثمرين الأجانب.
ونوه إلى أن الأزمة الاقتصادية هي أكبر تحد يواجه الحزب الحاكم في باكستان حاليا، موضحا: ان بلاده تسعى للحصول على معونات من البلدان المجاورة وقرض من صندوق النقد الدولي لحل هذه المشكلة.