وقال بلال كريمي، نائب المتحدث باسم الحركة، إن الادعاء بأن الانتحاري الذي تعرض للهجوم في المطار في 26 أغسطس تم إطلاق سراحه من سجن باغرام غير صحيح، حيث لا يوجد دليل يدعم هذا الادعاء.
وأضاف المتحدث: "كان الفاصل الزمني بين سقوط سجن باغرام والهجوم على المطار قصيرا، لدرجة أنه كان من المستحيل على شخص مفرج عنه من السجن تنفيذ مثل هذا الهجوم في مثل هذا الوقت القصير".
ولفت إلى أن "اقتحام السجون تم قبل دخول قوات الإمارة الإسلامية إلى المدن وإطلاق سراح بعض منفذي تنظيم الدولة، إلا أن قوات الإمارة الإسلامية استعادت أو قضت على معظم المنتمين إلى تنظيم داعش".