وأكد القائم بأعمال رئيس الوزراء، كلود جوزيف، في بيان صدر عنه اليوم الأربعاء أن الرئيس مويس تعرض لجروح فتاكة برصاص مجهولين تسللوا إلى داخل مقر إقامته الخاص.
وأوضح أن الهجوم المميت وقع في الساعات الأولى من صباح الأربعاء.
والاغتيال يثير تساؤلات بشأن الحماية الشخصية للرئيس، في بلد يئن تحت سطوة العصابات المسلحة التي سيطرت على طرق سريعة ومناطق داخل العاصمة.
وتحدثت الحكومة عن أشخاص شاركوا في العملية وكانوا يتحدثون اللغة الإسبانية وآخرين يتحدثوا اللغة الإنجليزية، والمعروف أن اللغة الرسمية في هايتي التي تقع في الكاريبي، هي الفرنسية.