وانطلق التشييع من المشفى العسكري في المدينة باتجاه حي الزهراء فيها حيث أقيم لهم حفل تأبين جماعي، قبل أن يواروا الثرى في مقبرة الحي.
وكان تنظيم "داعش" الارهابي أعلن مسؤوليته عن الهجوم على حافلة كانت تقل 30 جندياً من الجيش السوري، وذلك في مدينة كباجب، بين دير الزور وتدمر.