وندد امير عبداللهيان بمؤامرة الكيان الصهيوني في ضم البلدات والقرى في الضفة الغربية ووصفها بمثابة انتهاك لجميع القرارات والقوانين الدولية واعتداء صارخ وسافر بدعم خياني من قبل بعض الانظمة العربية.
ولفت الى ان تدمير مساكن الفلسطينيين في قرية "حمصة البقيعة" في الضفة الغربية وتشريد العشرات من سكانها بينهم 41 طفلاً يصب في سياق الجرائم الصهيونية المناهضة للانسانية.
ووصف امير عبداللهيان الانظمة العربية التي مدّت يد الصداقة الى الكيان الصهيوني بأنها شريكة في جرائمه المناهضة للانسانية، محذّرا الصهاينة من قطع ايديهم على يد المقاومة الاسلامية والامة الاسلامية واستعادة جميع الاراضي المحتلة.
ودعا المنظمات المدنية والاممية وداعمي قضية فلسطين الى إدانة اعتداءات الصهاينة.