تحية طيبة
الذكرى السنوية لرحيل محقق حلم الأنبياء والمرسلين الإمام الخميني قدس الذي أحدث منعطفا في الخارطة السياسية العالمية والدولية ، مما حدى بالعالم الغربي لتأليب الوضع العام عليه وعلى ثورته ودولته ، وكانت الماكنة الأعلامية المظللة والمزيفة تعمل بكل جهدها مدعومة بأموال خليجية لتزييف الحقائق ووضع حواجز نفسية للحؤول دون التعاطف معها والأصغاء ومتابعة تطوراتها وحاولوا جهضها في مهدها ولكن الله أبى إلا أن يتم نوره ولو كره المبطلون .
فسلام عليه يوم ولد ويوم رحيله ويوم يبعث حيا" .