وقدم سماحته التعزية لذوي الفقيد العميد ميرزا محمد سُلكي خاصة زوجته وابنائه وسائر افراد اسرته وجميع اسر الشهداء ومعاقي الحرب ورفاق السلاح في مرحلة الدفاع (1980-1988).
وكتب قائد الثورة في برقية التعزية، ان هذا المجاهد المضحي وبعد مرحلة الدفاع المقدس وفي ظل تحمله المعاناة الجسدية (بسبب الاعاقة في الحرب) واصل جهاده في سبيل الله الى ان ارتقت روحه الى بارئه.
وابتهل سماحته الى الباري تعالى ان يحشر الروح الطاهرة لهذا الفقيد المجاهد مع الارواح الطيبة للشهداء وان يجعله مجاورا لاولياء الله.