ولم يمنع الطقس الحار مشاهد الولاء والعهد والعشق لأبي الأحرار عليه السلام، في مشاركة الملايين بالزيارة وزحفهم متحدين ارتفاع درجات الحرارة التي تصل الى 50 مْ وسط استنفار أمني وخدمي وصحي.
وغصت كربلاء بالحشود في مشاهد قل نظيرها بل ربما تنفرد بها المدينة المقدسة على مستوى العالم نظراً للأعداد الهائلة الوافدة لها منذ أكثر من 20 يوماً سواء من داخل العراق أم خارجه.