وذكر برّي رداً عمّا استند إليه بشأن تصريحه حول "فتح كوة في جدار الملف الرئاسي"، أنّه سمع معطيات إيجابية من الموفد الفرنسي جان ايف لودريان دفعته إلى عكس إشارة التفاؤل هذه "التي يمكن البناء عليها".
ولفت إلى أنّه "في النهاية لا مفرّ من الحوار وتلاقي الكتل النيابية والعمل معاً لانتخاب رئيس الجمهورية"، موضحاً أنّ "هذه المهمّة والواجب الدستوري والوطني تبقى مسؤولية اللبنانيين أولًا وأخيراً. والحوار قائم وصدقوني".