وكتب امير عبداللهيان في مدونة على موقع "إنستغرام" يوم الأحد في ذكرى رحيل الإمام الخميني(رض): ان الإمام الخميني ومدرسته في التوحيد غيّرا أولاً أفكار وقلوب الناس الأحرار وذوي الفكر الحر في إيران والأمة الإسلامية والعالم، ثم تحديا النظام الديكتاتوري والهيمنة العالمية.
واضاف وزير الخارجية: إن العامل الدافع وراء هذا التحول الضخم الذي صنع التاريخ، وفقًا لتصريحات سماحة قائد الثورة الاسلامية، كان الإيمان والأمل.
وقال أمير عبداللهيان: أن الإمام الخميني حقيقة خالدة، وان نهضته الجارية والنشطة، بعد أن تخطت كل أنواع المكائد والمؤامرات والدعاية الاعلامية الخبيثة للأعداء اللدودين للشعب الايراني وسائر الشعوب الحرة في العالم، يتجه نحو النظام العالمي الجديد والحضارة الإسلامية الجديدة بخطوات حازمة بقيادة القائد الحكيم للثورة الاسلامية.