وتحدث العديد من مستخدمي الانترنت عن اختفاء عدد من الهشتاقات والفيديوهات والتعليقات المرتبطة بحكايات المواطنين عن أزمة كورونا وانتقاداتِهم لسياسة الإغلاق الحكومية.
وتأتي هذه السياسة بعد التغيير المفاجئ في اجراءات السلطات التي كانتْ تسعى الى ما يُسمى بصفر كوفيد19.
ويقول محللون سياسيون إنّ اختفاءَ مقاطع الفيديو والوسوم يشير إلى أنّ بكين لا تزال ترى الحديث حول تعاملِها مع الجائحة قضية سياسية حساسة.