وتشير صحيفة Guardian، إلى أنه وفقاً لرأي عالم المصريات، فإن النظرية التي حاول العلماء إثباتها بمساعدة مسح خاص حصلت على دعم جديد.
ويقول، "يؤكد اكتشاف الكتابة الهيروغليفية فرضية العلماء الذين يعتقدون أن مقبرة الفرعون توت عنخ آمون، ليست سوى الجزء الخارجي من حجرة الدفن الكبيرة للملكة نفرتيتي".
ويذكر أن عالم الآثار ريفز، كان قد اكشف عام 2015 خطوطاً على الجدران في صور عالية الدقة للمقبرة تشير إلى مداخل غير مكتشفة، ولكن الخبراء حينها تجاهلوا هذا الاكتشاف.