وكتب بهادري جهرمي في تغريدة له الإثنين: في مثل هذه الأيام قبل 27 عاماً، تمت إبادة أكثر من 8 آلاف مسلم على "طريق الموت" في البوسنة، والتي كانت تسمى منطقة آمنة. 50 جثة لهذه الجريمة سيتم دفنها إثر العثور عليها حديثاً.
وأضاف المتحدث باسم الحكومة: إن الصمت القاتل لمحافل حقوق الإنسان ازاء هذه الإبادة الجماعية الصارخة والمنظمة لن يمحى من الذاكرة التاريخية للشعوب.
يذكر أن 50 جثة جديدة من ضحايا الإبادة الجماعية في سريبرينيتشا، التي وقعت في تموز /يوليو 1995 في شرق البوسنة والهرسك، دفنت أمس الاثنين في مراسم خاصة بعد التعرف على هويتها.