وكتب غريب آبادي في مدونة له مساء الجمعة على موقع التواصل الاجتماعي: إن جائزة نوبل للسلام ليس لها علاقة بتعزيز الأخوة بين الشعوب وحفظ وتعزيز السلام، هذه الجائزة السياسية اصبحت بمثابة دعم مالي للأعمال غير القانونية لبعض الفائزين بها اكثر من اي شيء اخر.
وأضاف: ضحايا الإرهاب والعقوبات وجرحى الاسلحة الكيمياوية وشهداء الحرب المفروضة (1980-1988) من النساء والفتيات وأمهات الشهداء والنخبة والخبيرات اللاتي كرسن حياتهن لتنمية وتقدم وطنهن وخدمة الشعب، هم الفائزون الحقيقيون بالجائزة، وليست مجرمة منتهكة للقانون تدعي الدفاع عن حقوق الانسان وتحظى بدعم متزعمة زمرة المنافقين (خلق) الإرهابية ومسؤول استخبارات الكيان الصهيوني القاتل للأطفال.