ويأتي هذا التطور العسكري في وقت تشهد فيه العلاقات بين القوتين النوويتين الجارتين توتراً شديداً منذ 14 شباط/فبراير حين قتل 41 عسكرياً هندياً في كشمير في هجوم انتحاري اتهمت نيودلهي إسلام أباد بالضلوع فيه، وهو اتهام سارعت الحكومة الباكستانية إلى نفيه.