وتولى خوسيه مانويل ألباريس، منصب وزير الخارجية خلفا لأرانشا جونزاليس لايا، التي تعرضت لانتقادات واسعة بسبب طريقة تعاملها مع أزمة نشبت مع المغرب، بعد موافقتها على علاج، إبراهيم غالي، زعيم جبهة البوليساريو، التي تسعى لاستقلال الصحراء الغربية عن المغرب، في مستشفى بإسبانيا.
وستصبح إيزابيل رودريجيس متحدثة جديدة باسم الحكومة ووزيرة الأراضي.
واحتفظت ناديا كالفينو بحقيبة وزارة الاقتصاد، وتولت بالإضافة إلى ذلك منصب النائب الأول لرئيس الوزراء.
كما احتفظ الأعضاء الخمسة في حزب يونيداس بوديموس "معا نستطيع" شريك الأقلية في الحكومة الائتلافية، بمناصبهم.