يقول الشاب اية الله الخميني البنا وهو من أهالي غزة ان هذا الاسم فتح له كثيرا من الابواب المغلقة.
في كل خطوة يخطوها هذا الشاب يشعر بمقدار الحظ الذي جلبه له اسمه، آية الله الخميني اسم فتح الأبواب المغلقة أمامه وساعده في كل مجالات حياته.
ولد آية الله الخميني وهو من عائلة البنا بمدينة رفح جنوب قطاع غزة في العام الأول لانتصار الثورة الإسلامية في إيران لتقوم العائلة بإطلاقِ الاسم تيمنا بقائد الثورة الإمام الخميني.
ويأمل الشاب أن يتمكن من زيارة الجمهورية الإسلامية إذا تلقى دعوة منها ليتعرف على الثورةِ التي يحمل اسم قائدها.
ولعل الاسم وهو ليس الوحيد في غزة يشير إلى العلاقة الوثيقة بين الثورة الإسلامية وبين ثوار فلسطين والتي بدأت منذ زيارة الرئيس الراحل ياسر عرفات للجمهورية الإسلامية بعد وقت قصير من انتصار الثورة.
المصدر قناة المنار