وأشار الإعلام الحربي في "حزب الله" إلى أن "المقاومة الإسلامية نفذت عددا من العمليات ضد مواقع وانتشار جيش العدو الإسرائيلي عند الحدود اللبنانية الفلسطينية بتاريخ الأحد 31 مارس 2024، وفقا للتالي": "
- القطاع الشرقي (جنوبي لبنان):
1- الساعة 12:15: استهداف ثكنة راميم بقذائف المدفعية، وإصابتها إصابة مباشرة.
2- الساعة 13:45: تنفيذ هجوم جوي بمسيرات انقضاضية على مربض مدفعية برختا المستحدث وانتشار لجنود العدو الإسرائيلي في محيطه في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة، وتحقيق إصابات مباشرة.
3- الساعة 15:45: استهداف موقع زبدين في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة بقذائف المدفعية.
4- الساعة 15:45: استهداف موقع رويسات العلم في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة بالأسلحة المناسبة، وإصابته إصابة مباشرة.
5- الساعة 17:00: استهداف تجمع لجنود العدو الإسرائيلي في محيط موقع المنارة بالأسلحة الصاروخية، وإصابته إصابة مباشرة.
6- الساعة 23:10: استهداف قوة عسكرية إسرائيلية داخل موقع المطلة بقذائف المدفعية، وإيقاع إصابات مؤكدة في صفوفها.
- القطاع الغربي (جنوبي لبنان):
1- الساعة 13:15: استهداف موقع المالكية بصواريخ "بركان"، وإصابته إصابة مباشرة.
2- الساعة 15:55: استهداف التجهيزات التجسسية المستحدثة في نقطة الجرداح بالأسلحة المناسبة، وتم تدميرها".
ومع تصاعد حدة الاشتباكات بين حزب الله والجيش الإسرائيلي، تتعالى الأصوات المحذرة من انزلاق الأوضاع إلى حرب واسعة النطاق، تطال جميع الأراضي اللبنانية.
وفي وقت سابق، أوعز رئيس هيئة الأركان بالجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي، بإعداد خطط لعملية برية ممكنة في لبنان، واستخلاص الدروس من حرب غزة.
هذا فيما يؤكد "حزب الله" أن وقف عملياته ضد إسرائيل، رهن بوقف عدوانها على قطاع غزة.