البث المباشر

3000 يوم من العدوان على اليمن.. أرقام كارثية عن الضحايا العزل

الأحد 11 يونيو 2023 - 08:01 بتوقيت طهران
3000 يوم من العدوان على اليمن.. أرقام كارثية عن الضحايا العزل

أعلنت منظمة انتصاف لحقوق المرأة والطفل، يوم السبت، أن ضحايا العدوان السعودي الأمريكي من النساء والأطفال تجاوز 13 ألفاً و641 شهيدا وجريحاً حتى نهاية مايو 2023م.

وأوضحت المنظمة في تقرير لها، شأن انتهاكات العدوان خلال 3 آلاف يوم، أن عدد الشهداء بلغ ستة آلاف و357 منهم ألفان و454 امرأة وثلاثة آلاف و903 أطفال، فيما تجاوز عدد الجرحى سبعة آلاف و284 جريحاً، منهم ألفان و979 امرأة وأربعة آلاف و305 أطفال.

وأشارت إلى أن جرائم الاغتصاب التي ارتكبتها قوى العدوان في منطقة الساحل الغربي بلغت 712 جريمة منها 140 اغتصاب نساء و92 اغتصاب أطفال.

ولفتت المنظمة الحقوقية إلى أن جرائم الاختطاف بلغت 430 جريمة منها 65 اختطاف نساء و150 اختطاف أطفال، فيما تم الإبلاغ عن 452 جريمة اغتصاب في محافظة عدن.

وأشارت إلى انتهاكات النظام السعودي الذي قام باعتقال وتعذيب عدد من النساء اليمنيات، آخرهن مروة الصبري وفكرة الضبياني.

وارتفع عدد المتضررين من مخلفات العدوان إلى ثمانية آلاف و122 ضحية من المدنيين منهم 182 طفلاً سقطوا ما بين شهيد وجريح منذ بداية العام الحالي إلى نهاية مايو 2023م.

التعليم

أكد تقرير المنظمة أن عدد المنشآت التعليمية المدمرة كليا وجزئيا والمستخدمة لإيواء النازحين وغير الآمنة بفعل العدوان بلغ ثلاثة آلاف و768 منشأة.  

وبين أن ما يقارب 435 مدرسة مدمرة كليا بنسبة 11.5%، ونحو 1578 مدرسة متضررة جزئيا بنسبة 42%، فيما بلغ عدد المـدارس التي استخدمت مراكـز إيـواء للنازحيـن ما يقارب 999 مدرسة بنسبة 26.5%، إضافة إلى إغلاق نحو 756 مدرسة في جميع أنحاء اليمن بنسبة 20%.

وأوضح أن أكثر من ستة ملايين طالب وطالبة يعانون من انهيار نظام التعليم بفعل العدوان والحصار، فيما لم يتسلم 196 ألفاً و197 معلماً ومعلمة رواتبهم بشكل منتظم منذ 2016، الأمر الذي يعرض أربعة ملايين طفل إضافي لخطر فقدان التعليم، وقد يرتفع عدد الأطفال الذين يواجهون انقطاعاً عن التعليم إلى ستة ملايين طفل، فيما 8.1 ملايين طفل بحاجة إلى مساعدات تعليمية طارئة في جميع أنحاء البلاد.

وأضاف أن مليونين و400 ألف طفل خارج المدارس من أصل عشرة ملايين و600 ألف في سن الدراسة، وأصبحت 31 بالمائة من فتيات اليمن خارج نطاق التعليم نتيجة الأوضاع الإنسانية المتدهورة وعدم قدرة الأسر على توفير احتياجات التعليم الأساسية، كما أن نسبة العجز في طباعة الكتاب المدرسي بلغت سنويا 56 مليوناً و 615 ألفاً و44 كتاباً.

النازحون

وسجل تقرير المنظمة ارتفاع عدد النازحين إلى 6 ملايين و400 ألف نازح حتى مارس 2023م في 15 محافظة جراء العدوان المستمر منذ أكثر من ثماني سنوات، وبلغ عدد الأسر النازحة 740 ألفاً و122 أسرة.

وأوضح أن أكثر من ثمانية ملايين امرأة وفتاة بحاجة لتوفير الخدمات المنقذة للحياة خلال العام الجاري 2023، فيما يحتاج ستة ملايين طفل لشكل من أشكال المساعدة الإنسانية أو الحماية، وتشير التقديرات إلى ارتفاع معدلات الفقر إلى حوالي 80 في المائة، ومن بين كل عشرة أطفال يعيش أكثر من ثمانية أطفال لدى أسر ليس لديها دخلٍ كاف لتلبية احتياجاتهم الأساسية.

ولفت إلى أن أنه مع قلة خيارات الإيواء المتاحة، تعاني النساء والفتيات النازحات أشد المعاناة جراء الافتقار إلى الخصوصية، والتهديد لسلامتهن، وقلة فرص الحصول على الخدمات الأساسية، وهو ما يجعلهن أكثر ضعفًا وعرضةً للعنف والإساءة.

ونوه إلى أن واحدة من كل ثلاث أسر نازحة تعولها نساء، وتقل أعمار الفتيات اللاتي يقمن بإعالة 21 في المائة من هذه الأسر عن 18 عامًا.

الأطفال

ولفتت المنظمة إلى توسع ظاهرة عمالة الأطفال خلال الحرب بنسبة قد تتجاوز أربعة أضعاف ما كانت عليه سابقاً، مشيراً إلى أن 1.4 مليون طفل يعملون محرومون من أبسط حقوقهم، وحوالي 34.3% من الأطفال العاملين تتراوح أعمارهم ما بين 5 و17 عاماً.

 وسجلت المنظمة ارتفع عدد الأشخاص ذوي الإعاقة من ثلاثة ملايين قبل العدوان إلى 5 ملايين و500 ألف معاق حالياً، موضحاً أن حوالي ستة آلاف مدني أصيبوا بإعاقة نتيجة الأعمال العدائية المسلحة منذ بدء العدوان منهم ما يقارب خمسة آلاف و559 من الأطفال ومن المتوقع أن يكون العدد الفعلي أعلى بكثير، وهناك 16 ألف حالة من النساء والأطفال بحاجة إلى تأهيل حركي.

 منظمة انتصاف أشارت في تقريرها إلى أن اليمن يسجل أعلى معدلات وفيات للأطفال في الشرق الأوسط، حيث يموت نحو 60 طفلاً من بين كل ألف مولود، إضافة إلى وفاة 52 ألف طفل سنويا ما يعني وفاة طفل كل عشر دقائق.

الوضع الصحي

وبشأن الوضع الصحي في البلاد، نوهت إلى أن 51% فقط من المرافق الصحية تعمل في اليمن وما يقارب من 70% من أدوية الولادة غير متوفرة بسبب الحصار ومنع تحالف العدوان إدخالها، حيث يمكن تجنب أكثر من 50% من وفيات المواليد في حال توفير الرعاية الصحية الأساسية.

وأكدت أن الحصار الاقتصادي المفروض على اليمن أدى إلى زيادة معدلات سوء التغذية حيث ارتفعت خلال العامين الماضيين إلى ستة ملايين شخص، من 3 ملايين و600 ألف، بزيادة قدرها 66 بالمئة. 

وتم تسجيل أكثر من 2.3 مليون طفل دون الخامسة يعانون من سوء التغذية و632 ألف طفل من سوء التغذية الحاد الوخيم المهدد لحياتهم بالوفاة خلال العام الحالي، بالإضافة إلى أن هناك أكثر من 1 ونصف مليون امرأة من الحوامل والمرضعات يعانين من سوء التغذية منهن 650 ألفاً و495 امرأة مصابات بسوء التغذية المتوسط.

وذكر التقرير أن امرأة وستة مواليد يموتون كل ساعتين بسبب المضاعفات أثناء فترة الحمل أو أثناء الولادة، ويقدر عدد النساء اللاتي يمكن أن يفقدن حياتهن أثناء الحمل أو الولادة بـ 17 ألف امرأة تقريباً، وهناك حوالي 12.6 مليون من النساء بحاجة إلى خدمات منقذة للحياة في الصحة الإنجابية والحماية.

ولفت إلى أن الاحتياج الفعلي للقطاع الصحي يقدر بقرابة ألفي حضانة بينما تتوفر حالياً 600 حضانة فقط ما يتسبب في وفاة 50% من المواليد الخدج.

وأشار إلى تفاقم معاناة النساء الحوامل، إذ تجري أكثر من 50 بالمائة من عمليات الولادة على أيدي أشخاص غير متخصصين، وتحتاج نحو 8.1 ملايين امرأة وفتاة في سن الإنجاب للمساعدة في الوصول إلى خدمات الصحة الإنجابية.

وبينت المنظمة أن 35 بالمائة من مراكز وعيادات الصحة الإنجابية فقدت قدرتها على العمل، فضلاً عن أنها تعاني من نقص حاد في الأدوية والمعدات والكوادر البشرية.

وبلغ عدد المصابين بمرض السرطان 35 ألف شخص، بينهم أكثر من ألف طفل، وبلغ عدد مرضى التشوهات القلبية للأطفال أكثر من ثلاثة آلاف طفل بحاجة للسفر للعلاج في الخارج.

وفيما يتعلق بالأمراض الوبائية، فقد وصل عدد حالات الإصابة إلى نحو 4.5 ملايين في أمانة العاصمة والمحافظات منها 226 حالة إصابة بشلل الأطفال، ومليون و136 ألفاً و360 حالة بالملاريا، و14 ألفاً و508 حالات اشتباه بالكوليرا، إضافة إلى وفاة 15 طفلا وإصابة 1400 آخرين بالحصبة في 7 محافظات خلال عام 2022.

وبلغ عدد مرضى الفشل الكلوي أكثر من خمسة آلاف مهددون بالوفاة بسبب العدوان والحصار.

منظمة انتصاف الحقوقية حملت العدوان بقيادة أمريكا والسعودية المسؤولية عن كل الجرائم والانتهاكات بحق المدنيين خاصة النساء والأطفال، على مدى ثلاثة آلاف يوم من العدوان الحصار.

وطالبت المجتمع الدولي والمنظمات الأممية والهيئات الحقوقية والإنسانية بتحمّل المسؤولية القانونية والإنسانية تجاه الانتهاكات، والمجازر البشعة التي تحدث بحق المدنيين.

ودعت أحرار العالم إلى التحرّك الفعّال والإيجابي لإيقاف العدوان وحماية المدنيين، وتشكيل لجنة دولية مستقلة للتحقيق في كافة الجرائم المرتكبة بحق الشعب اليمني، ومحاسبة كل من يثبت تورّطه فيها.

 التعليم

أكد تقرير المنظمة أن عدد المنشآت التعليمية المدمرة كليا وجزئيا والمستخدمة لإيواء النازحين وغير الآمنة بفعل العدوان بلغ ثلاثة آلاف و768 منشأة.  

وبين أن ما يقارب 435 مدرسة مدمرة كليا بنسبة 11.5%، ونحو 1578 مدرسة متضررة جزئيا بنسبة 42%، فيما بلغ عدد المـدارس التي استخدمت مراكـز إيـواء للنازحيـن ما يقارب 999 مدرسة بنسبة 26.5%، إضافة إلى إغلاق نحو 756 مدرسة في جميع أنحاء اليمن بنسبة 20%.

وأوضح أن أكثر من ستة ملايين طالب وطالبة يعانون من انهيار نظام التعليم بفعل العدوان والحصار، فيما لم يتسلم 196 ألفاً و197 معلماً ومعلمة رواتبهم بشكل منتظم منذ 2016، الأمر الذي يعرض أربعة ملايين طفل إضافي لخطر فقدان التعليم، وقد يرتفع عدد الأطفال الذين يواجهون انقطاعاً عن التعليم إلى ستة ملايين طفل، فيما 8.1 ملايين طفل بحاجة إلى مساعدات تعليمية طارئة في جميع أنحاء البلاد.

وأضاف أن مليونين و400 ألف طفل خارج المدارس من أصل عشرة ملايين و600 ألف في سن الدراسة، وأصبحت 31 بالمائة من فتيات اليمن خارج نطاق التعليم نتيجة الأوضاع الإنسانية المتدهورة وعدم قدرة الأسر على توفير احتياجات التعليم الأساسية، كما أن نسبة العجز في طباعة الكتاب المدرسي بلغت سنويا 56 مليوناً و 615 ألفاً و44 كتاباً.

النازحون

وسجل تقرير المنظمة ارتفاع عدد النازحين إلى 6 ملايين و400 ألف نازح حتى مارس 2023م في 15 محافظة جراء العدوان المستمر منذ أكثر من ثماني سنوات، وبلغ عدد الأسر النازحة 740 ألفاً و122 أسرة.

وأوضح أن أكثر من ثمانية ملايين امرأة وفتاة بحاجة لتوفير الخدمات المنقذة للحياة خلال العام الجاري 2023، فيما يحتاج ستة ملايين طفل لشكل من أشكال المساعدة الإنسانية أو الحماية، وتشير التقديرات إلى ارتفاع معدلات الفقر إلى حوالي 80 في المائة، ومن بين كل عشرة أطفال يعيش أكثر من ثمانية أطفال لدى أسر ليس لديها دخلٍ كاف لتلبية احتياجاتهم الأساسية.

ولفت إلى أن أنه مع قلة خيارات الإيواء المتاحة، تعاني النساء والفتيات النازحات أشد المعاناة جراء الافتقار إلى الخصوصية، والتهديد لسلامتهن، وقلة فرص الحصول على الخدمات الأساسية، وهو ما يجعلهن أكثر ضعفًا وعرضةً للعنف والإساءة.

ونوه إلى أن واحدة من كل ثلاث أسر نازحة تعولها نساء، وتقل أعمار الفتيات اللاتي يقمن بإعالة 21 في المائة من هذه الأسر عن 18 عامًا.

الأطفال

ولفتت المنظمة إلى توسع ظاهرة عمالة الأطفال خلال الحرب بنسبة قد تتجاوز أربعة أضعاف ما كانت عليه سابقاً، مشيراً إلى أن 1.4 مليون طفل يعملون محرومون من أبسط حقوقهم، وحوالي 34.3% من الأطفال العاملين تتراوح أعمارهم ما بين 5 و17 عاماً.

 وسجلت المنظمة ارتفع عدد الأشخاص ذوي الإعاقة من ثلاثة ملايين قبل العدوان إلى 5 ملايين و500 ألف معاق حالياً، موضحاً أن حوالي ستة آلاف مدني أصيبوا بإعاقة نتيجة الأعمال العدائية المسلحة منذ بدء العدوان منهم ما يقارب خمسة آلاف و559 من الأطفال ومن المتوقع أن يكون العدد الفعلي أعلى بكثير، وهناك 16 ألف حالة من النساء والأطفال بحاجة إلى تأهيل حركي.

 منظمة انتصاف أشارت في تقريرها إلى أن اليمن يسجل أعلى معدلات وفيات للأطفال في الشرق الأوسط، حيث يموت نحو 60 طفلاً من بين كل ألف مولود، إضافة إلى وفاة 52 ألف طفل سنويا ما يعني وفاة طفل كل عشر دقائق.

الوضع الصحي

وبشأن الوضع الصحي في البلاد، نوهت إلى أن 51% فقط من المرافق الصحية تعمل في اليمن وما يقارب من 70% من أدوية الولادة غير متوفرة بسبب الحصار ومنع تحالف العدوان إدخالها، حيث يمكن تجنب أكثر من 50% من وفيات المواليد في حال توفير الرعاية الصحية الأساسية.

وأكدت أن الحصار الاقتصادي المفروض على اليمن أدى إلى زيادة معدلات سوء التغذية حيث ارتفعت خلال العامين الماضيين إلى ستة ملايين شخص، من 3 ملايين و600 ألف، بزيادة قدرها 66 بالمئة. 

وتم تسجيل أكثر من 2.3 مليون طفل دون الخامسة يعانون من سوء التغذية و632 ألف طفل من سوء التغذية الحاد الوخيم المهدد لحياتهم بالوفاة خلال العام الحالي، بالإضافة إلى أن هناك أكثر من 1 ونصف مليون امرأة من الحوامل والمرضعات يعانين من سوء التغذية منهن 650 ألفاً و495 امرأة مصابات بسوء التغذية المتوسط.

وذكر التقرير أن امرأة وستة مواليد يموتون كل ساعتين بسبب المضاعفات أثناء فترة الحمل أو أثناء الولادة، ويقدر عدد النساء اللاتي يمكن أن يفقدن حياتهن أثناء الحمل أو الولادة بـ 17 ألف امرأة تقريباً، وهناك حوالي 12.6 مليون من النساء بحاجة إلى خدمات منقذة للحياة في الصحة الإنجابية والحماية.

ولفت إلى أن الاحتياج الفعلي للقطاع الصحي يقدر بقرابة ألفي حضانة بينما تتوفر حالياً 600 حضانة فقط ما يتسبب في وفاة 50% من المواليد الخدج.

وأشار إلى تفاقم معاناة النساء الحوامل، إذ تجري أكثر من 50 بالمائة من عمليات الولادة على أيدي أشخاص غير متخصصين، وتحتاج نحو 8.1 ملايين امرأة وفتاة في سن الإنجاب للمساعدة في الوصول إلى خدمات الصحة الإنجابية.

وبينت المنظمة أن 35 بالمائة من مراكز وعيادات الصحة الإنجابية فقدت قدرتها على العمل، فضلاً عن أنها تعاني من نقص حاد في الأدوية والمعدات والكوادر البشرية.

وبلغ عدد المصابين بمرض السرطان 35 ألف شخص، بينهم أكثر من ألف طفل، وبلغ عدد مرضى التشوهات القلبية للأطفال أكثر من ثلاثة آلاف طفل بحاجة للسفر للعلاج في الخارج.

وفيما يتعلق بالأمراض الوبائية، فقد وصل عدد حالات الإصابة إلى نحو 4.5 ملايين في أمانة العاصمة والمحافظات منها 226 حالة إصابة بشلل الأطفال، ومليون و136 ألفاً و360 حالة بالملاريا، و14 ألفاً و508 حالات اشتباه بالكوليرا، إضافة إلى وفاة 15 طفلا وإصابة 1400 آخرين بالحصبة في 7 محافظات خلال عام 2022.

وبلغ عدد مرضى الفشل الكلوي أكثر من خمسة آلاف مهددون بالوفاة بسبب العدوان والحصار.

منظمة انتصاف الحقوقية حملت العدوان بقيادة أمريكا والسعودية المسؤولية عن كل الجرائم والانتهاكات بحق المدنيين خاصة النساء والأطفال، على مدى ثلاثة آلاف يوم من العدوان الحصار.

وطالبت المجتمع الدولي والمنظمات الأممية والهيئات الحقوقية والإنسانية بتحمّل المسؤولية القانونية والإنسانية تجاه الانتهاكات، والمجازر البشعة التي تحدث بحق المدنيين.

ودعت أحرار العالم إلى التحرّك الفعّال والإيجابي لإيقاف العدوان وحماية المدنيين، وتشكيل لجنة دولية مستقلة للتحقيق في كافة الجرائم المرتكبة بحق الشعب اليمني، ومحاسبة كل من يثبت تورّطه فيها.

شاركوا هذا الخبر مع أصدقائكم

جميع الحقوق محفوظة