١١فبرايرعاش العملاء. تطلعاتهم بالالتفاف الحزبي على ثورة الشعب اليمني من خلال الوصاية والارتزاق حتى وصلت بهم للمطالبة بإدراج اليمن تحت البند السابع ومباركة اقراره وأمام كل المؤامرات استمر الشعب واقفا لمواجهتها من ساحاته الثورية بأبنائه الاحرار وقبائله الشرفاء لا ينحني أمام التحديات حتى اليوم